العافية المجددة

يرتكز العلاج بالأكسجين العالي الضغط على الاستخدام الطبي للأكسجين في ضغط أعلى من الضغط الجوي، مما يساعد دمك على نقل مزيدٍ من الأكسجين إلى أعضائك وأنسجتك، وبالتالي يعزز آليات التجديد.

يُستخدم هذا العلاج في حالات مثل التعب المزمن والسكتة الدماغية ولمكافحة علامات التقدّم في السن وعلاج الأمراض المزمنة وتخفيف الآلام وعلاج التوحد وغيرها.

تُعتبر المعالجة الوريدية شكلاً من أشكال العلاج الصحي المجدّد الذي يستخدم نظام التوصيل الوريدي لنقل الفيتامينات والعناصر الغذائية المختلفة مباشرةً إلى مجرى الدم. وتأتي في أشكالٍ مختلفة من العلاجات مثل حقن التنحيف وتعزيز الجمال وجهاز المناعة والتخلص من السموم وتعزيز الصفاء لإعادة تنشيط العقل والجسم.

تُعتبر الببتيدات بروتينات طبيعية في جسم الإنسان تنظم مجموعة واسعة من وظائف الجسم، بما في عملية الهضم والتنفس وإطلاق الهرمونات ووظائف الجهاز المناعي. في هذا العلاج، يتمّ حقن الببتيدات مباشرةً في مجرى الدم أو أنسجة العضلات أو تحت الجلد سعياً إلى تنظيم الهرمونات، ما يساهم في زيادة تركيز الأحماض الأمينية لتحسين إعادة نموّ الشعر، وتحفيز وظائف التمثيل الغذائي وحرق الدهون وتعزيز كثافة العظام.

لا تكون الإدارة الجراحية التقليدية لإصابات الأوتار ناجحة دائماً وتكون في أغلبية الأحيان جراحية، لذا تمّ تطوير طريقة علاج جديدة في مجال الطب التجديدي وهي المعالجة بالموجات الصدمية. يتمّ إجراؤها إمّا من خلال العلاج المركّز بالموجات الصدمية أو العلاج بالموجات الصدمية الشعاعية، ما يسهم في:

• تجديد الأنسجة
• تسكين الآلام
• تحسين عمل الأنسجة المصابة
• إزالة رواسب الكالسيوم في الجهاز العضلي
• تحسين وتقصير فترة التعافي من إصابة العظام والأوتار والأنسجة الرخوة الأخرى

يجد الرجال أنفسهم عرضةً للمشاكل المرتبطة بالتقدم في السن، مع مرور الوقت والتقدم في السن. توفر عيادة AEON إرشاداتٍ مهنية لعيش حياةٍ صحية ومليئة بالحيوية على الصعيدين الشخصي والطبي، وذلك من خلال العلاجات المجددة المُصممة خصيصاً للرجال.

يُعتبر الطب التجديدي لتعزيز صحة المرأة وسيلةً جديدة وفعّالة للمساعدة في الحصول على أنسجة صحية بشكلٍ أكبر، إذ غالباً ما تفقدها المرأة مع تقدّمها في السن. تستهدف علاجات الطب التجديدي حالات صحية، مثل استعادة شباب البشرة وتعزيز القوة وتحسين الحالة المزاجية والطاقة.

يُعتبر العلاج بالليزر البارد المعروف أيضاً باسم العلاج بالليزر المنخفض المستوى علاجًا غير جراحي يتمّ خلاله استخدام مستويات منخفضة من الضوء الأحمر والأشعة تحت الحمراء القريبة سعياً إلى تعزيز التئام الأنسجة والحدّ من الآلام، حيث يستهدف مجموعة واسعة من إصابات  الأنسجة الرخوة وأمراضها.